الجمعة، 1 يونيو 2012




أن جفّ آلآحسّآس

وُش يفيد !آلعتَب !
طوآل حيآتي
و إلى يَوميِ هذآ ، خآئِفه جِدآً..!
مِن فُقدآنْ أسخَآصْ اُحبْهمْ..
يِ تُرىَ !
هَل هُنآگ مَنْ يخآفْ أنْ ” يَفقدنيِ ؟!
أشْتَهِيْ اليَوْمَ أنْ أقُوْلَ أشْيَاء كَثِيْرَة ..
أنْ أبْكِيْ حَتَّىْ النَّوْم ، وَ أضْحَك حَتَّىْ المَسَاء
أنْ أخْتَلِيْ بِ نَفْسِيْ فَأُثَرْثِر لَهَا كَثِيْرًا حَتَّىْ تَصْفَعنِيْ وَلآ أسكُت ..!
( إنّيْ أخْتَنِق ) ,!
أُريد أن أجمع الصباح في قلبي ،
أ ريد أن ينبت فيه نوراً سماوياً يطرد أحزاني
، ويخمد تعاستي المُتمردة ! *
فقط

!.. آريدكَ تحبنيَ وكأنيَ سأموتِ غداً
كلُ شيءٍ عابر في هذه الحياة ,
حتّى من نُحبُهم يرحلون
تمزّق الأيامُ الشملَ ، فنعودُ في ليالي العمرِ الباردَة .. نحضِنُ الذّكريات !
بعض الدموع متعلقه بعيني ! , متععععبببه حد النخآع , أحتآجك بكل مافيني 
وقّف طعونك ترى آلصّدر آمتلى " آعطني فرصه و أنآ وحدي أمو و و تَ : ( !
مُؤذِيةة / :
ذِكريآتّ منَ كآنُو ،
بَ قُربنَآ وَ سرقتهُم منَآ
تفآههَآتّ آلحَيآةة !!'
قد آتحسس مِنك في بعضْ آلموآقفْ ,
وَ آتمنى بوححَ هذآ آلشَي لككَ !
لكنْ خوفَآ مِنْ آن تنظرْ إليهَآ آنهَآ تآفهةة ..
سَ أبتلعهَآ بِ إبتسَآمةة ;’)
وَ لنْ تعلمْ بَه آبدَآ ,
لِ ذآلككْ لآتستغربْ آن جآفيتككَ قليلَآَإ ..
َقَد تكونْ ( خَدشتنيَ ) بدونْ آن تشَعر ,
وَ إحترآمَآ لككَ لمْ آنبهككَ !
فَ كمآ تقبلتْ خدشتككَ بِ إبتسآمةة ,
فَ تقبلْ جفآئيَ بِ صدر رحِبْ !

يخطئون ونَبتعد ! ثم يتألمون بِ إبتعآدنآ =( ..
ونندم بأننآ إبتعدننآ وسَببنآ لهم الألم ’
وعِند رجوعنآ لهم .. وغفرآننآ لأخطآئهم
يتمآدون ( أكثَر و أكثَر ) !
ونندم بِأننآ سَآمحنآهم
لآ نعلم مَن ألغريب ” هُم أم نَحن ” =( !


     ي ليت ..!!!