الأربعاء، 1 أغسطس 2012


يا قبر اعز انسان غالي رقد فيك
خفف عليه من التراب الثقيلي
يقبر ماني بطيب عقب راعيك
الي رعاني صار عندك نزيلي
اغليك انا ياقبر من عز غاليك
مرحوم ياراعي الوفا الجميلي
يالي سكنت القبر صوتي يناديك
موتك جرح قلبي وهديت حيلي
منساك والله لين قبري ينا زيك
وعلن من الدنيا العريضه رحيلي
واشق جيبي كل محل طاريك
كنت افتكر عمرك معانا طويلي
يبكي عليك البيت من عرض اهاليك
وليا دخلت البيت دمعي يسيلي
گنتوا لي :
ااقرب من عيوني للاهدااب !
من قربگم , گنت اانجرح
ل انجرحتواا '

مدري ظروف الوقت خلتگم
اغرااب و إلا لقيتوا نااس مثلي
ورحتواا

ي ﺎاِهل ﺎلھوىَ كيفَ 


ﺎلمحبہَ هَ تھون 
علامك ملتهى بدنياك وتاركنى انا ولهان
غريبه طول غيابك اشوفك نااوى الهجران
اشوف الشوق فى قلبك ذبل وماعادينادى لى
علامك ملتهى بدنياك وتاركنى انا ولهان
وشلى حامله قلبك على ارجوك صارحنى
اذا دمعى نزل منى واذا صوتى ارتفع غلطان
...
واذا كلمتك بقسوة دخيلك التفت يمى
عاتبنى وجادلنى وقول انك بعد ندمان
على يوم جمعنى فيك وصيح بوجهى واتركنى
ابى اسمعك للآخر ابى احس بك زعلان
ابى احس لى قيمه بحياتك مو تجاهلنى
دخيل الحب واهل الحب دخيل العالم الحيران
دخيل الى سكن قلبك وابعدك عنى
دخيل الى اخذ عقلك وتفكيرك وانا التعبان
دخيل عيونك الى عذبتنى وغرتك عنى
انا مابى من الدنيا وزينتها سواك انسان
اقول بصوتى المبحوح كفايه مارحل منى
ابيك باقى ايامى قبل لا انحط بالاكفان
هذاك الوقت مدرى من الى ناشدن عنى
ولو انك تمنيت رجوعى لك بوسط الاحضان
اعرف الموت وجربته بيقدر يمنعك عنى
انا ماجيت ابين لك غلاك الى بداخلى وش كان
لانه يبقى الين الوقت يعدمنى
انا جيتك ابى اسألك سؤال حير العدوان
مدام انى احبك علامك ليه تعذبنى

أوجَعُوني بِـ ( حَجمْ السمَاء ) ولا زلتُ أُردد " قَد تَكُون أخطَاء غَير مَقصُودة  !!

فيني ضيقةة وخيبةة آممل  وبكآءء شديد ولآ آتمني آلآن سوى آلمموت 

لم اعد احدثك عن يومي لانك : لم تعد تشعرني انك تريد ذلك ..


اقرأ الملل في حروفك جيدا


طُرُقآتُ قَلبيْ مُزدحِمَةٌ بِ الأوجآعْ ,
لِ هآذآ أعآنيْ مِن ضيقِ التنفسْ "

سألت طببيب آلعَيون !
عن عيووني وش فيههَآ ؟!
سألننَي وققآل : لككَ آحبآب ؟
قلتتَ : آييييييههَ 
قآل : ترىَ بآلششَوف تشفيههَآ . . 

بككَيت وقلت : شوففَ لككْ ححل ! 
ععَيوني لـآإ ( تخخَليهآإ )
رد آلدكتتَور وههَو يبتسسَم . .
ههّذي وحششههَ آلآإحبآإب آنآإ ممَقدر آدآإويههَآإ ..: