قلـــت الوداع وجاوبت دمعــة العين
الأربعاء، 19 سبتمبر 2012
عندمآا لا تجد من يفهمكَك '
عليكك بآلقلم أو الوسآدهہَ!
هككذآ ستعيش ..!
وليهہ ااححرق اعصاابيُ
! ۈ افتَح ﻟ / التعَبُ باابيّ '
ۈ انا عاارفهه ۈ متأككدهه
أن وجوديً يشبہ'ة غياابي
ﻟﻮ ﻛﻜﺎﻥ / ﻳﺪﺭﻱُ
ﯙﺵ ﺇﻟﻠﻲ ﻑِ : ﻏﻴﺎﺑﮭٓﮧ ﺣﺼﻞ
ﻡْ / ﺣﻂ ﺭﺍﺳﮭٓﮧ
ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺍﺷﻪ ﻭﻧﺎﺍﻡُ
ﺈليمھہ ː الرسمياات من بعد
- [ ذيگ الميانھہ ] !
ذات يوم أهديتيني أغنية ♥
ومازلتُ كُل ما يطرقني الحنين إليكِ
أستمع لها ..!
واحِدّ تـلّـو الأخـر ~ ودآئمَـاً يؤرقنِيْ سـؤآلّ !’ لمَـآذآ ‘يتسآقطُونّ بكلّ هذهِ آلسهُولهْ
حُلُـمٌ جَمِـيلٌ مَـرَّ بـِ القُـربِ مِنِّـي
تَخَـطَّـانِي
وَ أكْمَـلَ طَرِيقَـهُ
دُونَ أن يَـتَوقَّفَ عِندِي !!
توْججّججَجٌعّ ..
ﭑﻟفِرقٌىِىَ ‘ ﻟِﺂ جَتِ ‘ بعَدٌ ,
,’ ﭑدممّمٌمٌﭑنِ ,
مآ عآاد فيه شي يستآهل أني اداريھٓہُ ، من يبي فراقي ترى الباب مناگ
بشَۅيش عَ نفسسكِ / يَ الليي تحَسسسٌ أنڳ ' تقهرررني!
واقسىىَ ماا مّر بي ..
هو انني فهمت , ااشيااء گثيرھہ هُ
ف وقٺ '( مٺااخر جَداا !
فيَ طرفُ صّدريَ ..
بقآيآإ مِنُ ( حنينُ ) !
ۅ ﺂن بغيتُ ﺂلصدقَ
گليَ حنُ . . / لگ '!
ربي أنآ في قمةة ضعفي وفي
عز أحتيأجي أليك فكن معي
رسائل أحدث
رسائل أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)