الخميس، 31 مايو 2012

كيف تنسج من كلماتك سحراً ..
كيف تعزف على قيثارة قلبي هواك ..
أذبت حروفي بنار حبك ..
ورسمتَ دروب عشقي بأناملك ..
وأغرقتني في بحر هواك ..
...
ياسيد العشق ..
أنّـا لك أن تستريح
و طيفك يمر في مخيلتي
وينثر رائحتك في ارجائها ..
ويعبث بدقات قلبي
ويهيمن فيها ..
يا سيد العشق ..
هل هنالك من دواءٍ يطيبني
من إدمان تنفس حبك ..
هل لك أن ترحمني من حب مجنون
يعتكف في حنايا روحي ..
مع ابْتِسَامَةٍ الْطُّيُوْرِ
وَإِشْرَاقَةُ الْصَّبَاحِ تَتَجَدَّدُ امَالِنَا لِمُجَرَّدِ سَمَاعِ هَمَسَاتِ احِبَاءَنا ❤
تَفِيْضُ بَيْنَ أَنَامِلَهُمْ حُرُوفَا تَتَسَاقَطُ لِتَرْوِيْ عَطِشَ الْتُّرَاب
فَلَهُ الْحَمْدُ انْ جَعَلَ لِيَ أَحِبَّةِ فِيْ الْلَّهِ
مُهِمَّا حُجِبَتْ الَغُيُوَمَ مَلَامِحْ نُوْرُهُمْ
... تَشْهَدُ الْأَيَّامُ عَلَىَ سَمُّوَهُمْ
رَبِّيَ أُطِلّ بِعُمَرَ الْبَاقِيْنَ مِنْ أَحِبَّتِيْ ❤
وَانْزِلْ سَحَابٌ رَحِمْتُكَ وَ مَغْفِرَتُكَ
عَلَىَ مَنْ رَحَلُوْا
وَإِشْرَاقَةُ الْصَّبَاحِ تَتَجَدَّدُ امَالِنَا لِمُجَرَّدِ سَمَاعِ هَمَسَاتِ احِبَاءَنا ❤
تَفِيْضُ بَيْنَ أَنَامِلَهُمْ حُرُوفَا تَتَسَاقَطُ لِتَرْوِيْ عَطِشَ الْتُّرَاب
فَلَهُ الْحَمْدُ انْ جَعَلَ لِيَ أَحِبَّةِ فِيْ الْلَّهِ
مُهِمَّا حُجِبَتْ الَغُيُوَمَ مَلَامِحْ نُوْرُهُمْ
... تَشْهَدُ الْأَيَّامُ عَلَىَ سَمُّوَهُمْ
رَبِّيَ أُطِلّ بِعُمَرَ الْبَاقِيْنَ مِنْ أَحِبَّتِيْ ❤
وَانْزِلْ سَحَابٌ رَحِمْتُكَ وَ مَغْفِرَتُكَ
عَلَىَ مَنْ رَحَلُوْا
الأربعاء، 23 مايو 2012

يقرأُني الجميعُ إلّا أنت
لذا سأغيّرُ الصيغةَ هذهِ المرّه وأبدأُ بـِ :
إلى من لآآ يهمّهُ أمري ، أمّـا بَعد :
...
إليكَ رسالتي الأولى :
سأقولُ ولأول مرّه بأنّكَ جلستَ بينَ أصابعي ،
تحديداً بينَ الخُنْصُرِ والوسطى وأنتَ لا تعلمْ .
فذاتَ يومْ اقتنيتُ لنفسي خاتماً نحاسيّا على شكلِ ذبلة !
وكانتْ أحلامي بكَ حمقآآءٌ يومها ـ
بأنّكَ ستستبدلها بمعدنِ ذهبي ذات يومْ .
وهـا أنا أخبِركَ الآن بأنّي ركنتُهُ جانباً كأولى الأشياء التي سألقي بها بعد قليل،
لتستوطنَ زوايا القمامه !!
إليكَ رسالتي الثانيه :
سألني صاحبُ [ الاكسسواراتِ ] أيُّ الأسمآآء تُريدينَ صقلَهُ على اسوارةٍ كنتُ قد اختَرْتُها للتّو لأجلكْ !
فقلتُ بخجلْ : فلآآن
وصقلَ الاسمَ عليها
وكانَ في كلّ حرف ، يصقلُ على قلبي أيضا .
وأنتَ لا تعلمْ .
تلكَ الاسوارةُ ارتديتها كثيراً لتكونَ معي وبي ـ
وهيَ الآنَ لا تناسبُ سآآعدي !
وستختنِقُ بعدَ قليل بجانبِ المحبَسِ الوهمّي من رائحةِ القمامه !
إليكَ رسالتي الثالثه :
سأعترفُ أمامَ الملأ ،
بأنّكَ لم تَكُنْ الوحيدَ في حياتي ،
ولا أذكُرُ أيّ تجربةٍ كنتَ أنتْ !
وكذبتُ حينَ قُلتْ بأنّكَ الرّجلُ الأول فيها !!
عذراً عذراً ، حدثَ سووء فَهمْ
أنتَ رجلٌ بعدّةِ رجآآآآآل
وبعدَ قرآآءةِ مذكّراتي التّي جَمَعتنا بالأوراقِ لِبضعِ سنين ـ
خُيّلَ لي أنّي عرفتُ رجآآلَ الكونْ.
وبعدَ قرأأءةِ عميقه
أيْقنتُ بأنّكَ الحبيبُ ـ والخائنُ ـ والمخادِع ـ والعاشِقُ ـ والمزاجيُّ ـ والكآآآذب ـ وسيّدُ الظروووف
كانتْ مذّكراتي طيلتَ الوقتِ تكتبُ عَن رجلٍ واحد
وتفاجئتُ بأنـهُ : أنــتْ .
مذكّراتي :
بعدَ اليوم [ أنتِ ] لا تعنيني
فدولابي على وشكِ الانكسآآر
وما بداخِلكِ ثقيلْ ، كفيلٌ أن يكسِره !!
يُستحسنُ أنْ أركنَكِ على جنبِ مع الاخريات
إليكَ رسالتي الرابعه :
أنتَ رجلٌ قابلتُهُ صدفةً ، فكانَ والدي [القدرُ] نائمـاً يومها
فأخطأتُ ـ وقبلتُ دعوتَكَ للحبّ
وفاقَ والدي لُيكمِلَ ما بدأتُ به
وها هوَ يُعاقِبُني الآنَ بفُرآآآقِكَ على زلّةِ استِغفآآآل !
ــــــــ
همْسه أولى : أنتَ رجلٌ والله ما أَحببتُكَ الّا لأنّكَ :
عَذّبتَني
وَلوّعْتَني
ولويتَ قلبي !!
همسه ثانيه : أنتَ رجلٌ ذو نحسٍ على قلمي وأوراقي !
ففي كلّ مرّةٍ أكتُبُكْ .
تنشبُ نكبَةٌ بينهما ـ
لتموتَ الكلماتُ على يدي ويكون بيتُ العزآآء في [ قلبي ] !
همسَه أُخرى : يومُ ميلآآآدُكَ على الأبوآآب ،
وسأُخرِسُ قلبي لو حآآول تذكيري بِه !
وأَصفعُ ذاكِرَتي لو احتَفَلَتْ هيَ وأرقامُ التّاريخِ معــاً !!
ففي كلّ سنه ـ
يتّفِقُ قلبي وعقلي على غيرِ عآآآده !!
ويحيانَ عُرسـاً مَلكيّــاً في جسدي ـ
ويوقِظانني على قرعِ الطّبووول وكأنّهُ تذكيرٌ سنويٌ واجبُ الحضووور !!
تمنيتُ مرّةً أن تذكُر تآآريخُ ميلادي !!
معذووور أنتَ ياآآآ صديقي ، معذوووور !!
فتواريخُ الميلادِ لا تجلسُ في ذكرآآكَ كما تقووووول !!
رسآآآلتي الأخيره !!
كلّ رسائلي السآآآبِقه
ستكونُ جآآهلةٌ وستسلُك طريقهـا لمحوِ الأميّه ـ
لوْ تَمكّنَّ من قرائتُها أهلُ الأرضِ ـ ولم يَصِلُكَ أيّ جزءٍ منها !a
الأحد، 13 مايو 2012
قصص قصيرة و لكن لها معان |كثيرة !!
[ 1 ]
طرق الباب فأجابته من خلف الباب :
من الطارق ! . ،
سمع صوتها و مضى . . /*
فهذا كل ما يريده - [?]
...
" رومانسية ووفــاء "
[ 2 ]
كان يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم .
وفي النهاية هجرهم
واليوم بعد أن أقعده المرض ...
أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى
" وبالوالدين إحسانا "
" سوء تربية "
[ 3 ]
- عندما كانت صغيرة ، أرسلوِها للخباز فجراً ناداها : ادخلي لتريني وأنا أعجن . ./*
ومن يومها ورائحة الخبز الطازج
تثير فيها الغثيان
" خِسَّـة "
[ 4 ]
- ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموت بمرض خطير يصيبه ، يتحاشى تذوق كل ماقيل عنه أنه مسرطن !
لكنه مات بحادث سيارة . ،
" قـــدر "
[ 5 ]
قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب؟! . ،
رد القاضي : زدتها الآن شهرين . . /*
قال : لم؟ رد : وأصبحت سنتين . ،
فـ نصحه آلجندي بالعودة بعد أن يصفو
مزاج القاضي
" ظلـــم "
[ 6 ]
ركب سيارته الرسمية
بعد شرائه عقدًا - [] لابنته بربع مليون ،
بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلًا :
ياولدي تسلف من الدكان إلى أن يفرجها اللّه
" لا إنسانية "
[ 7 ]
- رآه
فاستقبله بابتسامة و بترحيب و حفاوة .
ولما ذهب التفت إلى صديقه وقال :
مالذي أتى به إلى هنا . ،
كم أكره رؤية هذا الرجل . ،
" نفـاق "
[ 8 ]
- توِسدت دمعتها ونامت،
التحفت أحزانها المتشابكة
ولملمت أطراف صورة محطمة
فلم يحترمها يوماً !
فقط لأنها امرأة
وهو ذكر يحمل جينات التفوق
" دنـاءة "
[ 9 ]
- وجدت أحمر شفاهها مكسوراً - []
استشاطت غضبا .. فضربت ابنتها
التي وجدت يديهآ ملطخة به ،
خرجت لتجد أنها رسمت به قلباً على بابها ،
وكتب بجانبه : أحبك ماما -
" براءة "
[ 10 ]
- كان يصرخ في وجه ابنه . .
ويطالبه بالسكوت . ،
ليستكمل قراءة كتاب بعنوان
[ كيف تمتلك قلب ابنك ] . ،
[ 1 ]
طرق الباب فأجابته من خلف الباب :
من الطارق ! . ،
سمع صوتها و مضى . . /*
فهذا كل ما يريده - [?]
...
" رومانسية ووفــاء "
[ 2 ]
كان يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم .
وفي النهاية هجرهم
واليوم بعد أن أقعده المرض ...
أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى
" وبالوالدين إحسانا "
" سوء تربية "
[ 3 ]
- عندما كانت صغيرة ، أرسلوِها للخباز فجراً ناداها : ادخلي لتريني وأنا أعجن . ./*
ومن يومها ورائحة الخبز الطازج
تثير فيها الغثيان
" خِسَّـة "
[ 4 ]
- ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموت بمرض خطير يصيبه ، يتحاشى تذوق كل ماقيل عنه أنه مسرطن !
لكنه مات بحادث سيارة . ،
" قـــدر "
[ 5 ]
قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب؟! . ،
رد القاضي : زدتها الآن شهرين . . /*
قال : لم؟ رد : وأصبحت سنتين . ،
فـ نصحه آلجندي بالعودة بعد أن يصفو
مزاج القاضي
" ظلـــم "
[ 6 ]
ركب سيارته الرسمية
بعد شرائه عقدًا - [] لابنته بربع مليون ،
بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلًا :
ياولدي تسلف من الدكان إلى أن يفرجها اللّه
" لا إنسانية "
[ 7 ]
- رآه
فاستقبله بابتسامة و بترحيب و حفاوة .
ولما ذهب التفت إلى صديقه وقال :
مالذي أتى به إلى هنا . ،
كم أكره رؤية هذا الرجل . ،
" نفـاق "
[ 8 ]
- توِسدت دمعتها ونامت،
التحفت أحزانها المتشابكة
ولملمت أطراف صورة محطمة
فلم يحترمها يوماً !
فقط لأنها امرأة
وهو ذكر يحمل جينات التفوق
" دنـاءة "
[ 9 ]
- وجدت أحمر شفاهها مكسوراً - []
استشاطت غضبا .. فضربت ابنتها
التي وجدت يديهآ ملطخة به ،
خرجت لتجد أنها رسمت به قلباً على بابها ،
وكتب بجانبه : أحبك ماما -
" براءة "
[ 10 ]
- كان يصرخ في وجه ابنه . .
ويطالبه بالسكوت . ،
ليستكمل قراءة كتاب بعنوان
[ كيف تمتلك قلب ابنك ] . ،
آششش . . . .
خبني جوآ الدفآتر ..!
مو مهم اليوم [ أحبگ ] !
المهم ː ألقآگ بآ آ آ گر
خبني دآخل شعورگ !
في غيآبگ .. في حضورگ ˛
خبني .. جوآ الليالِي !!
مَ أبي ( إن غبت ليله ) ː
أسهر الليله لـِ حآلي !
خبني ( لٱ يسمعونگ ) !
خبني ː جوآإ بِـ عيونگ . .
لمآ تحگي .. لمآ تبگي ˛
لمآ دمعگ ː
. . . . ودكّ يشگي !
خبني في ريح عطرگ '
بِـ الدروج إلّي بِـ صدرگ "
خبني جوآإ الدفآتِر . .
ﯙش يهم اليوم أحبگ ˛
المهم ː ألقآگ بآگر . .
خبني جوآ الدفآتر ..!
مو مهم اليوم [ أحبگ ] !
المهم ː ألقآگ بآ آ آ گر
خبني دآخل شعورگ !
في غيآبگ .. في حضورگ ˛
خبني .. جوآ الليالِي !!
مَ أبي ( إن غبت ليله ) ː
أسهر الليله لـِ حآلي !
خبني ( لٱ يسمعونگ ) !
خبني ː جوآإ بِـ عيونگ . .
لمآ تحگي .. لمآ تبگي ˛
لمآ دمعگ ː
. . . . ودكّ يشگي !
خبني في ريح عطرگ '
بِـ الدروج إلّي بِـ صدرگ "
خبني جوآإ الدفآتِر . .
ﯙش يهم اليوم أحبگ ˛
المهم ː ألقآگ بآگر . .
الأربعاء، 9 مايو 2012
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)