الجمعة، 1 يونيو 2012

طوآل حيآتي
و إلى يَوميِ هذآ ، خآئِفه جِدآً..!
مِن فُقدآنْ أسخَآصْ اُحبْهمْ..
يِ تُرىَ !
هَل هُنآگ مَنْ يخآفْ أنْ ” يَفقدنيِ ؟!

ليست هناك تعليقات: