قلـــت الوداع وجاوبت دمعــة العين
الأحد، 17 يونيو 2012
تؤلمني آفعآلك
وَ لكني آتجآهلهآ
بَ حجم آلكونَ حقاً إني:
( آتألم منه ) !
وَ لكن سرعآن مآ :
آكف آلنظر عنَهآ . .
[ وَ آبدأ بَ آلهدوَء وَ عدم آلمبآلٓه̉ ]
لَأنيَ سبَقّ وَ قدَ عآتبتَگ بهآ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق