وَإِنْ طَـارَ طَيُّـرَيّ .. مْـا يَفِيَـدَ / الْتُمُنِّـيُ
وَخَايـفً يُجِيْنَـيَ وَقَـتَ : أَكْسِـرَ خَوْاطِـرَ
إِنَّ دَارَتْ الْدَّنِّـيُـا .. وَزُمَّـانّـيً كّسّـرَنَّـيُ
وَمَـدَامَ هِـذِيْ الْدُّنْيَـا .. صَـارْتَ مُظَاهُـرَ
وَكِـلْ مَـنْ عَلٌّـىَ كَيْفَـهِ .. وَجَـوَّهُ يُغْنِـيُ
الْضَّيْـقَ وَافِـيُ .. وَالْحَـزِنْ حَيٍّـلِ وَافٍــرَ
وَالْجَـرَحْ أَكْثَـرَ شَـيُ .. شِفْتّـهِ يُحِبُّـنَـيُ
عَايٍـشَ وْمِيِّـتَ بَيْـنَ .. مَاضٍـيُ وَحَاضَـرَ
وَالْصَّبُّـرَ [ مُفْتٍـاحْ الْفِـرَجُ ] ضَـاعُ مُنِّـيُ
قُلْ وِشْ تُبْـيُ وَتَتَرْكّنَـيٍ يُـا حُزْنٍـيَ آَمَـرَ
مِسْكِيَّـنَ فَرِحَـيُ / تَصْـدِّقُ إِنَّهُ وَحَشِنَـيُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق