قلـــت الوداع وجاوبت دمعــة العين
الأربعاء، 15 مايو 2013
ولأن لدي حظ عاثر مازلت أقع في غرام الغائبين و أغفو أثناء إنتظاري لهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق