قلـــت الوداع وجاوبت دمعــة العين
الثلاثاء، 19 فبراير 2013
وَ كمْ آتمنى آنّ آسآفِر إلى وَطنْ يُجيد لُغة آلصَمتْ وَ آلعيونْ وَ آمآرِس بِه التأملْ بإتقآنْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق