قلـــت الوداع وجاوبت دمعــة العين
الثلاثاء، 19 فبراير 2013
غيَابك
مَدِيْنَة حُزْن أَشَد الْرِّحَال إِلَيْهَا كُل لَيْلَة
اسَكَنَهَا
وَأَتَجَوَّل فِى شَوَارِعِهَا
وَأَتَقَصَّى أَثَار خُطَاك
عَلَى الْدَّرْب يُنْتَهَى يَوْمَا الَيْك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق